قـدْ أذْهَلَــتْ فيْ قَوْلَهـــا نَكْرَانِـــيْ
قـدْ أذْهَلَــتْ فيْ قَوْلَهـــا نَكْرَانِـــيْ
شَلَّتْ حَرُوْفَ الْنِطْقِ صَمْتَ لِسَانِيْ
.
طاوَعْتُهـــا والْجَرْحُ فيْ أحْسَاسِـيْ
.
طاوَعْتُهـــا والْجَرْحُ فيْ أحْسَاسِـيْ
يَقْتَلُّنِـــيْ صَمْتَــاً بَلا عَنْـــوانِـــــيْ
.
سَامَحْتُهَـــا طَوْعَـــاً بلا أيْــــــذَانٍ
خَوْفَـاً عَلى قَلْبِيْ مُصَابَ زَمَانـــيْ
.
جَاوَزْتُ قَدْريْ فيْ هَوَى طَغْيانِـيْ
شوْقَــاً ألى ما فـــاتَ منْ نِسْيانِــيْ
.
وحَمَلْتُ ذَكْرى جَرْحِنَا فيْ هَمْـسهِ
غَضَبُ الْسَنِيْنَ ولَوْعةَ الْحَرْمــانِ
.
منْ كانَ يَدْرِيْ كَيْفَ كَانَ نَصِيْبُنا
أوْ كَيْفَ تاهَ مَعَ الْزَمَــــانُ مَكَانِيْ
.
أوْ أيْنَ يَطْفُـوْا بالْيَقِيْــنِ خِصَامُنَا
بَعْــدَ سَنِيْـــنٍ تَعْطَــشُ الْـــوَدْيانِ
.
ويُصِيْبُنــا جَذْبُ الْقَسَــاوَةِ سَاعَةً
ونَطَيْرُ فيْ حُلْــمِ الْفَرَاقِ الْجَــانِ
.
أيْنَ الْمَحَبْـــةَ وعَشْقهــا الْفَتَّـــانِ
أيْنَ الْغَــرَامُ ولَيْلـــهُ الْسَهْــــرِانِ
.
أيْنَ الْحَنَــــانُ وعَطْرَهُ الْسَكْرِانِ
.
أيْنَ الْكَـــلامُ وذَكْـــرهُ الْنَشْــوانِ
.
كُـــلٌّ ألى لَيْــلاهُ راحَ مُغاضَبــاً
فيْ لَحْظَةٍ صَارَ الْهَوى أحْزَانِيْ
.
.
سَامَحْتُهَـــا طَوْعَـــاً بلا أيْــــــذَانٍ
خَوْفَـاً عَلى قَلْبِيْ مُصَابَ زَمَانـــيْ
.
جَاوَزْتُ قَدْريْ فيْ هَوَى طَغْيانِـيْ
شوْقَــاً ألى ما فـــاتَ منْ نِسْيانِــيْ
.
وحَمَلْتُ ذَكْرى جَرْحِنَا فيْ هَمْـسهِ
غَضَبُ الْسَنِيْنَ ولَوْعةَ الْحَرْمــانِ
.
منْ كانَ يَدْرِيْ كَيْفَ كَانَ نَصِيْبُنا
أوْ كَيْفَ تاهَ مَعَ الْزَمَــــانُ مَكَانِيْ
.
أوْ أيْنَ يَطْفُـوْا بالْيَقِيْــنِ خِصَامُنَا
بَعْــدَ سَنِيْـــنٍ تَعْطَــشُ الْـــوَدْيانِ
.
ويُصِيْبُنــا جَذْبُ الْقَسَــاوَةِ سَاعَةً
ونَطَيْرُ فيْ حُلْــمِ الْفَرَاقِ الْجَــانِ
.
أيْنَ الْمَحَبْـــةَ وعَشْقهــا الْفَتَّـــانِ
أيْنَ الْغَــرَامُ ولَيْلـــهُ الْسَهْــــرِانِ
.
أيْنَ الْحَنَــــانُ وعَطْرَهُ الْسَكْرِانِ
.
أيْنَ الْكَـــلامُ وذَكْـــرهُ الْنَشْــوانِ
.
كُـــلٌّ ألى لَيْــلاهُ راحَ مُغاضَبــاً
فيْ لَحْظَةٍ صَارَ الْهَوى أحْزَانِيْ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق