كفكف عني الظنون
إستودعتك حُبي ....فكفكف عني الظنون....
أفكارٌ تعربدُ...أشباحُها تحوم ...
تمعِنُ فيا الجُنون ....وبِسُكون.....
شكوكٌ ...شباكُ عنكبوت ...نسِيجُها مَحكوم....
بيداءُ الروحِ ....تَخور ...
والنفسُ ..مرآةٌ ...تتكسرُ فيها الوجُوه ...
صورٌ تتراءى لي ....بِلا عيون ...
حِممٌ فيا تفور...
في داخلي ....عويلُ طفلةٍ رَضيع ....
تستجْدي أمنَها ....من جُوعٍ ..ومن خوفٍ فضيع .....
حواءٌ ترقصُ ...عارية..على بساطٍ من صقيع .....
واليقينُ يتعرقُ ....على جبينِ رجلٍ ...
يتصببُ أحلامي ...على هاويةِ الحنين ...
أراكَ ...أحدقُ في مآقيك ...
أغوصُ ...في متاهاتِك ...
تنظرُني ...
تائهة أنا ....هل تراني ؟؟؟
أم يُقسمُ كبريائنا....أن يرتشفَ البِعاد...
عنادَه المحموم ..وهذيانه المَوعُود....
كم قارَعتُ ....كؤوسَ اللامبالاة ....
فلمْ تثملْ ....همس الانفاس....
كم أعلنتُ العُصيان ....على فؤادي...
مزقْتُ دفاتري ...ونثرتُ حُروفي ...
فلمْ تصدحْ ....إلا ..ذِكراك ...
أين المفر....
وكيف أهزم وحشتي....وليليَ الشَريد...
أحنُ الى قطافِ الدفئِ ...فيك ...
إلى شمسٍ تُشرِقُ ...من خلفِ سُحب الضيق....
أحنُ الى فارسي ...المُلفح بالشوق...
الى صهيلِ اللهفةِ ...في مَآقيك....
فهلْ ضَللنا ياحبيبي ...الطريق؟؟؟
أم بقىَ لي ..فيك ..ذاك البريق ...
أفكارٌ تعربدُ...أشباحُها تحوم ...
تمعِنُ فيا الجُنون ....وبِسُكون.....
شكوكٌ ...شباكُ عنكبوت ...نسِيجُها مَحكوم....
بيداءُ الروحِ ....تَخور ...
والنفسُ ..مرآةٌ ...تتكسرُ فيها الوجُوه ...
صورٌ تتراءى لي ....بِلا عيون ...
حِممٌ فيا تفور...
في داخلي ....عويلُ طفلةٍ رَضيع ....
تستجْدي أمنَها ....من جُوعٍ ..ومن خوفٍ فضيع .....
حواءٌ ترقصُ ...عارية..على بساطٍ من صقيع .....
واليقينُ يتعرقُ ....على جبينِ رجلٍ ...
يتصببُ أحلامي ...على هاويةِ الحنين ...
أراكَ ...أحدقُ في مآقيك ...
أغوصُ ...في متاهاتِك ...
تنظرُني ...
تائهة أنا ....هل تراني ؟؟؟
أم يُقسمُ كبريائنا....أن يرتشفَ البِعاد...
عنادَه المحموم ..وهذيانه المَوعُود....
كم قارَعتُ ....كؤوسَ اللامبالاة ....
فلمْ تثملْ ....همس الانفاس....
كم أعلنتُ العُصيان ....على فؤادي...
مزقْتُ دفاتري ...ونثرتُ حُروفي ...
فلمْ تصدحْ ....إلا ..ذِكراك ...
أين المفر....
وكيف أهزم وحشتي....وليليَ الشَريد...
أحنُ الى قطافِ الدفئِ ...فيك ...
إلى شمسٍ تُشرِقُ ...من خلفِ سُحب الضيق....
أحنُ الى فارسي ...المُلفح بالشوق...
الى صهيلِ اللهفةِ ...في مَآقيك....
فهلْ ضَللنا ياحبيبي ...الطريق؟؟؟
أم بقىَ لي ..فيك ..ذاك البريق ...
فوزية نيكرو
F.NIGROH.
18 / 8 /2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق