قصة قصيرة جدًا
العَاشِقُ
ـــــــــ
أمْطَرَتْهُ بِدِفْءِ الإحْسَاسِ غَمَرَتْهُ بِصِدْقِ الوجْدَانِ، طَوَّقَتْهُ بِفَيْضِ الحَنَانِ، جَبَلَتْهُ بِرِقَةِ العَوَاطِفِ، هَمَسَتْ في خَلَجَاتِ قَلْبِهِ بِعِشْقِ العذريين؛ هَامَ بِهَا؛ حَلّقَ في سَمَاِء إحسَاسِهَا؛ أبْحَرَ في فَيْضِ وجْدَانِها؛ طَلَّقّ الدُّنْيَا لِأَجْلِهَا؛ قَّبَّلَّ الأْرضَ تَحْتَ قَدَمَيْهَا؛ تَربَعَتْ فَوْقَ صَهْوَتِهِ؛ دَاسَتْ أَقدامُهَا هَامَتَهُ، أنْشَبَتْ في فُؤادِهِ مَخَالِبَهَا..
أمْطَرَتْهُ بِدِفْءِ الإحْسَاسِ غَمَرَتْهُ بِصِدْقِ الوجْدَانِ، طَوَّقَتْهُ بِفَيْضِ الحَنَانِ، جَبَلَتْهُ بِرِقَةِ العَوَاطِفِ، هَمَسَتْ في خَلَجَاتِ قَلْبِهِ بِعِشْقِ العذريين؛ هَامَ بِهَا؛ حَلّقَ في سَمَاِء إحسَاسِهَا؛ أبْحَرَ في فَيْضِ وجْدَانِها؛ طَلَّقّ الدُّنْيَا لِأَجْلِهَا؛ قَّبَّلَّ الأْرضَ تَحْتَ قَدَمَيْهَا؛ تَربَعَتْ فَوْقَ صَهْوَتِهِ؛ دَاسَتْ أَقدامُهَا هَامَتَهُ، أنْشَبَتْ في فُؤادِهِ مَخَالِبَهَا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق