الحياة الزوجية والمشكلات التى توجهها
إن الله خلق الرجل والمرأة مكملين لبعضهما وحرص على المودة والرحمة بينهما ونحن ﻻ نعي ما المقصود بالمودة وﻻ تتطبق على أرض الواقع...
ومن المشكﻻت التى يعاني منها المرأة والرجل...
قلة اهتمام الرجل بشريكة حياته...
وكثرة اﻻسئلة التى توجهها الزوجة لشريك حياتها ومن هنا تكمن المشكله كما نعلم ان المرأة عاطفية وتهتم بالتفاصيل فهي جزء من حياتها .
والرجل عملي بطبعه ﻻ يفكر بهذة التفاصيل ومن هذة التفاصيل قلة أهتمام الرجل ﻻ يعبر لها عن اي تغير تقوم به على سبيل المثال لو قامت المرأة بتغير ديكور المنزل ﻻ ينتبه وﻻ يعير اي اهتمام للمجهود الذى قامت به او مثﻵ لو عملت على تغير لون شعرها او شراء مﻻبس جديدة لن بنتبه لم تقوم به حتى في بعض اﻵحيان ينسى مضمون زوجته ﻻنه ركنها بالبيت كرجل كرسى تعد الطعام دون يعطيك العافية تدرس اﻻوﻻد فهى المسؤوله دون رفع معنوياتها لو بكلمة منك ايها الرجل ...
ومن هنا تبدء هي بالتذمر وخلق مشاكل ما لها حدود وتكثر اﻷسئله اين كنت مع من تحدثت لم تقول لي كﻻم جميل ﻻ تهتم ﻻ ﻻ ﻻ وتتهم بأنها سخيفه التفكير.
ومما يترتب على ذلك يحصل ما ﻻ نتمناه هو نضوب المشاعر بين الزوجين رغم العيش تحت سقف واحد..
كﻵ ﻻ يعرف شيئ عن اﻵخر له حياته الخاصة ويمثل كل منهما امام اﻻخرين بأنهم سعداء وهي تفتقر لسعادة ويكون ذلك ما يسمى بالطﻻق العاطفي ....
ﻷن المجتمع يرفض الطﻻق الشرعي والعادات والتقاليد ﻻ تسمح بذلك فلذلك ارجو اﻷنتباة لهذة الظاهرة اﻻجتماعية واﻻهتمام بزوجاتكم قبل فوات اﻵوان.
ومن المشكﻻت التى يعاني منها المرأة والرجل...
قلة اهتمام الرجل بشريكة حياته...
وكثرة اﻻسئلة التى توجهها الزوجة لشريك حياتها ومن هنا تكمن المشكله كما نعلم ان المرأة عاطفية وتهتم بالتفاصيل فهي جزء من حياتها .
والرجل عملي بطبعه ﻻ يفكر بهذة التفاصيل ومن هذة التفاصيل قلة أهتمام الرجل ﻻ يعبر لها عن اي تغير تقوم به على سبيل المثال لو قامت المرأة بتغير ديكور المنزل ﻻ ينتبه وﻻ يعير اي اهتمام للمجهود الذى قامت به او مثﻵ لو عملت على تغير لون شعرها او شراء مﻻبس جديدة لن بنتبه لم تقوم به حتى في بعض اﻵحيان ينسى مضمون زوجته ﻻنه ركنها بالبيت كرجل كرسى تعد الطعام دون يعطيك العافية تدرس اﻻوﻻد فهى المسؤوله دون رفع معنوياتها لو بكلمة منك ايها الرجل ...
ومن هنا تبدء هي بالتذمر وخلق مشاكل ما لها حدود وتكثر اﻷسئله اين كنت مع من تحدثت لم تقول لي كﻻم جميل ﻻ تهتم ﻻ ﻻ ﻻ وتتهم بأنها سخيفه التفكير.
ومما يترتب على ذلك يحصل ما ﻻ نتمناه هو نضوب المشاعر بين الزوجين رغم العيش تحت سقف واحد..
كﻵ ﻻ يعرف شيئ عن اﻵخر له حياته الخاصة ويمثل كل منهما امام اﻻخرين بأنهم سعداء وهي تفتقر لسعادة ويكون ذلك ما يسمى بالطﻻق العاطفي ....
ﻷن المجتمع يرفض الطﻻق الشرعي والعادات والتقاليد ﻻ تسمح بذلك فلذلك ارجو اﻷنتباة لهذة الظاهرة اﻻجتماعية واﻻهتمام بزوجاتكم قبل فوات اﻵوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق