الخيبات الرسمية // ﴿ خطوبة2 ﴾
العريس : آنسة مخبوطة ... ممكن اسأل سؤال ؟
( ربنا يستر )
انا : ايوة اتفضل
العريس : انتي ليه درستي اقتصاد وعلوم سياسية مش شايفة انه مجال ينفع للرجالة اكتر ؟
انا : لا شايفة انه ينفع للكل ...
العريس : طب اخترتيها ليه طموحك تبقي وزيرة مثلا ؟
( ابتدينا في العبط بقى ! )
( ربنا يستر )
انا : ايوة اتفضل
العريس : انتي ليه درستي اقتصاد وعلوم سياسية مش شايفة انه مجال ينفع للرجالة اكتر ؟
انا : لا شايفة انه ينفع للكل ...
العريس : طب اخترتيها ليه طموحك تبقي وزيرة مثلا ؟
( ابتدينا في العبط بقى ! )
انا : لا طبعا مش شرط بس ... يعني ... اصل ...
بابا : .. أأأأ .... هي درستها لأنها كلية مهمة وبتدي الطالب ثقافة عالية وبعدين يا سيدي انت بعد كده حر عايزها تبقى وزيرة عايزها تقعد في البيت ده شيئ يخصك .. ها ها ها
العريس : هاهاها ياعمي مش قصدي والله بس انا يعني حبيت اعرف طبيعتها لتكون بتحب السياسة والمشاكل وكده يعني ...
بابا : لا يا ابني .. بنتي ما بتمارسش اي نشاط هي بتدرس بس
العريس : ماشاء الله يا عمي ربنا يبارك فيكو ... آنسة مخبوطة ممكن سؤال ؟
( هااه ... اتحفني ... )
انا : ايوة اتفضل
العريس : انتي موافقة ؟
انا : على ايه ؟
العريس : عليه !
( من اولها كده ... ! )
بابا : ان شاء الله خير يا ابني انت قلقان ولا ايه ؟ ها ها ها
العريس : والله يا عمي ما هيجيلي نوم الا لما اعرف رأيها ... اذا سمحتلي يعني ...
بابا : مبدئيا يا مخبوطة ايه رأيك في الموضوع ؟
( هو انا اعرفك يا راجل انت عشان اقول رأيي من دلوقتي ! )
انا : ... مبدئيا ... يعني ... ان شاء الله خير
العريس : يعني موافقة ؟
بابا : ......... قولي ما تتكسفيش ... اتكلمي عادي ..
( ايه يا بابا خايف على العريس اللقطة ليطير اوي كده )
انا : ان شاء الله ..
العريس : الحمدلله ...
بابا : اخيرا وافقتي ! ... اخيرا !! .. ده انتي طلعتي عيني
( يادي الفضايح .. يا بابا مش قدام الراجل .. )
بابا : مخبوطة روحي قولي لماما تعملنا قهوة ...
جريت على اوضتي ..
اختي : هاه ايه الأخبار ؟
انا : والله مش عارفة ... محتارة شوية
- يا ستي وافقي وخلاص ...
- مش عارفة هو اهبل شوية ولا انا بتهيألي ؟
- بصي العريس في اول قعدة بيكون مرتبك ويعك في الكلام انتي لازم تعذريه ... وصدقيني الرجالة دول مش هتلاقي فيهم الكامل اوي يعني ... الا ما يطلع فيه علة ... بس عموما لازم الحياة تمشي ... كلنا بنشتكي من جوازنا اهه مين مرتاح !
- على رأيك
بعد شوية جه بابا : الراجل روح .. ايه رأيك فيه ؟ بقولك ايه ... ما تطلعليش القطط الفطسانة فيه.. الراجل كويس واحسن من كل اللي قبله ... احمدي ربنا بقى ومش عايز كلام كتير ... قلتي ايه ؟
انا : اللي تشوفه يا بابا ...
وقرينا الفاتحة ..
لولولولولولولولولوي
انتزروني
بابا : .. أأأأ .... هي درستها لأنها كلية مهمة وبتدي الطالب ثقافة عالية وبعدين يا سيدي انت بعد كده حر عايزها تبقى وزيرة عايزها تقعد في البيت ده شيئ يخصك .. ها ها ها
العريس : هاهاها ياعمي مش قصدي والله بس انا يعني حبيت اعرف طبيعتها لتكون بتحب السياسة والمشاكل وكده يعني ...
بابا : لا يا ابني .. بنتي ما بتمارسش اي نشاط هي بتدرس بس
العريس : ماشاء الله يا عمي ربنا يبارك فيكو ... آنسة مخبوطة ممكن سؤال ؟
( هااه ... اتحفني ... )
انا : ايوة اتفضل
العريس : انتي موافقة ؟
انا : على ايه ؟
العريس : عليه !
( من اولها كده ... ! )
بابا : ان شاء الله خير يا ابني انت قلقان ولا ايه ؟ ها ها ها
العريس : والله يا عمي ما هيجيلي نوم الا لما اعرف رأيها ... اذا سمحتلي يعني ...
بابا : مبدئيا يا مخبوطة ايه رأيك في الموضوع ؟
( هو انا اعرفك يا راجل انت عشان اقول رأيي من دلوقتي ! )
انا : ... مبدئيا ... يعني ... ان شاء الله خير
العريس : يعني موافقة ؟
بابا : ......... قولي ما تتكسفيش ... اتكلمي عادي ..
( ايه يا بابا خايف على العريس اللقطة ليطير اوي كده )
انا : ان شاء الله ..
العريس : الحمدلله ...
بابا : اخيرا وافقتي ! ... اخيرا !! .. ده انتي طلعتي عيني
( يادي الفضايح .. يا بابا مش قدام الراجل .. )
بابا : مخبوطة روحي قولي لماما تعملنا قهوة ...
جريت على اوضتي ..
اختي : هاه ايه الأخبار ؟
انا : والله مش عارفة ... محتارة شوية
- يا ستي وافقي وخلاص ...
- مش عارفة هو اهبل شوية ولا انا بتهيألي ؟
- بصي العريس في اول قعدة بيكون مرتبك ويعك في الكلام انتي لازم تعذريه ... وصدقيني الرجالة دول مش هتلاقي فيهم الكامل اوي يعني ... الا ما يطلع فيه علة ... بس عموما لازم الحياة تمشي ... كلنا بنشتكي من جوازنا اهه مين مرتاح !
- على رأيك
بعد شوية جه بابا : الراجل روح .. ايه رأيك فيه ؟ بقولك ايه ... ما تطلعليش القطط الفطسانة فيه.. الراجل كويس واحسن من كل اللي قبله ... احمدي ربنا بقى ومش عايز كلام كتير ... قلتي ايه ؟
انا : اللي تشوفه يا بابا ...
وقرينا الفاتحة ..
لولولولولولولولولوي
انتزروني
ملك محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق