أسير فى دنيا متاهاتك
وبصرت وردك والجمال يحفنى
والعيون الساحرات ....تلفنى
والظنون الباسقات..تدوسنى
وعروض الزمان وغدره...تحيطنى
وبحور مآقينا تجئ...تقودنى
لخمور شهدك....وراحتيك
تحملنى.....لروض جنانك
بعدما أعدت...تلك النهود مدامعى
وقد أسكنتها ........فى خاطرى
وعليل قلبى ......بات عندك
مسترهن....تلك التى هى دينى
ودنياى ودندنى...آه يامنالى
فلسان دمعى يعلن ...والأسى
أخفيه....والأشواق ترنو اليك
فأفتن....ملك على عهد الجمال
ثابت..فياليتك فى حفظ عهود
تتغيرى.............فكيف التصبر
عن ذاك الحسن...ونشيط أعطاف
فيالشقوتى ...أنى من فكرك فارغ
وقد خلقت للهوى ........فيكم
كل جوانحى... وتعلمت ألوان الكلام
حين بوح الصمت ..والموت معلن
فعيناك تبصرها ...وتعذف لحنها
قد كان أطرب ما شدوت من الحياة
قد كان أول فجر به أشرقت
شموس والبدر أنار من ضياه
ماضر حاشية العذار .....لوأنها
أراحت قلوبا .....تصبو اليها
وقد ارتسمت عوادى السحر
من أجفانه....فسطرت الضنى
من فوق جسمى ....المبتلى
فياليل ....وعدت فيه بالجفا
فياويح روحى منه ...وياويلتى
أقسمت من خديه .....وثغره
بالضحى ..وبالصبح ما مثله أبصر
آه من العشق الذى يغرى بنا
ويظل يدمينا نداه
ونعيش نكتب عل الغيوم حبنا
حتى يجئ الغيث ..تمحينا يداه
وأفقنا على أناته ....فيشدنى
ملك تمايلت لكبريائه الجباه
وأتوه فى تلك الجفون وكحلها
وأعيش دنيا من سناه
رب لاترحم فؤادا من الهوى
أذابه الوجد ...والنار مناه
والعيون الساحرات ....تلفنى
والظنون الباسقات..تدوسنى
وعروض الزمان وغدره...تحيطنى
وبحور مآقينا تجئ...تقودنى
لخمور شهدك....وراحتيك
تحملنى.....لروض جنانك
بعدما أعدت...تلك النهود مدامعى
وقد أسكنتها ........فى خاطرى
وعليل قلبى ......بات عندك
مسترهن....تلك التى هى دينى
ودنياى ودندنى...آه يامنالى
فلسان دمعى يعلن ...والأسى
أخفيه....والأشواق ترنو اليك
فأفتن....ملك على عهد الجمال
ثابت..فياليتك فى حفظ عهود
تتغيرى.............فكيف التصبر
عن ذاك الحسن...ونشيط أعطاف
فيالشقوتى ...أنى من فكرك فارغ
وقد خلقت للهوى ........فيكم
كل جوانحى... وتعلمت ألوان الكلام
حين بوح الصمت ..والموت معلن
فعيناك تبصرها ...وتعذف لحنها
قد كان أطرب ما شدوت من الحياة
قد كان أول فجر به أشرقت
شموس والبدر أنار من ضياه
ماضر حاشية العذار .....لوأنها
أراحت قلوبا .....تصبو اليها
وقد ارتسمت عوادى السحر
من أجفانه....فسطرت الضنى
من فوق جسمى ....المبتلى
فياليل ....وعدت فيه بالجفا
فياويح روحى منه ...وياويلتى
أقسمت من خديه .....وثغره
بالضحى ..وبالصبح ما مثله أبصر
آه من العشق الذى يغرى بنا
ويظل يدمينا نداه
ونعيش نكتب عل الغيوم حبنا
حتى يجئ الغيث ..تمحينا يداه
وأفقنا على أناته ....فيشدنى
ملك تمايلت لكبريائه الجباه
وأتوه فى تلك الجفون وكحلها
وأعيش دنيا من سناه
رب لاترحم فؤادا من الهوى
أذابه الوجد ...والنار مناه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق