أنثى عازفة كالملائكة
..في أدب وفلسفة..
أ.الكاتب عبد القادر زرنيخ.
.
.
.
نثر..فصحى..
.
.
أمام الغروب جلست أنثى تتأمل جوارح فؤادها
تصغي لترددات الهوى الآتية من الشمس الذهبية.
.
.
على شاطىء الرومانسية أخذت تعزف أحلام حبها
بجيتار الأشواق الذي تتولد منه صرخاتها الحائرة.
.
.
رفعت لها الملائكة جناح الكبرياء احتراما لها وتقديسا
كي تقر عين العشاق بعزفها وإيقاعاتها الشجية.
.
.
على وقع المشاعر تترنح السنونو مغنية
ها هي الأنثى التي تعزف الحب كالملائكة.
.
.
ياسيدة العزف لاتنسي فلسفات حبي العريقة
. كي تطرب البحار بقيم آدابي السامقة.
.
.
.
.
أمام الغروب جلست أنثى تتأمل جوارح فؤادها
تصغي لترددات الهوى الآتية من الشمس الذهبية.
.
.
على شاطىء الرومانسية أخذت تعزف أحلام حبها
بجيتار الأشواق الذي تتولد منه صرخاتها الحائرة.
.
.
رفعت لها الملائكة جناح الكبرياء احتراما لها وتقديسا
كي تقر عين العشاق بعزفها وإيقاعاتها الشجية.
.
.
على وقع المشاعر تترنح السنونو مغنية
ها هي الأنثى التي تعزف الحب كالملائكة.
.
.
ياسيدة العزف لاتنسي فلسفات حبي العريقة
. كي تطرب البحار بقيم آدابي السامقة.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق