( مًا لَلَحًبًيِبً بالقصيد )
مًا لَلَحًبًيِبً بالقصيدوالَحًرفُ ﻻيِشُجّيِنِا
أغُضبًانِ مًنِا أمً
مًاعٌادٍ يِرجّيِنِا
أتٌجّاوٌزٍنِا فُى الَخِطِاب
ً أمً ساءت قوافينا
فُوٌربًى الَذِى
بًعٌثً الَروٌحً فُيِنِا
مًاعٌرفُنِا اﻻ هّوٌاهّ
وٌغُيِرهّ مًاتٌمًنِيِنِا
فُفُيِهّ کْلَ الَهّوٌى
وٌهّوٌکْلَ أمًانِيِنِا
وٌلَهّ کْلَ احًتٌرامً
وٌحًدٍوٌدٍنِا مًاتٌخِطِيِنِا
وٌإذِا زٍلَ الَلَسِانِ بًکْلَمًة
فُهّى مًنِ نِبًض فُيِنِا
فُلَيِسِ عٌلَى الَعٌاشُقُ مًﻻمًة
فُبًحًبًهّ قُدٍ بًلَيِنِا
وٌلَيِتٌهّ يِقُبًلَ عٌذِرنِا
فُصّدٍهّ قُدٍ يِبًکْيِنِا
وٌرجّائى أنِ يِعٌيِدٍ وٌصّلَنِا
فُکْفُانِا الَحًرفُ يِحًکْيِنِا
وٌﻻيِقُطِعٌ الَمًوٌدٍة بًيِنِنِا
فُبهّجّرهّ قُدٍ يِرثًيِنِا
بقلمى / شمس اﻷصيل
( وجدى صالح )

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق