##دعوةعامه
لكل أصدقائي الشعراء المثقفين المصريين والعرب
وجهوا أقلامكم لقضايا الأمة العربية والاسلامية
وتعايشو بإحساس المقهورين في العالم الإسلامي والعربي
ضعو أنفساكم مكانهم وتخلو ولو قليلا عن الكتابة عن الشفايف والرموش والعيون
هناك أناس تباد في العالم الإسلامي والعربي سواء من المسلمين أو المسحيين
فلابد وأن نسلط الضوء عليهم
وأتمنى لي ولكم التوفيق والنجاح لِما فيه الخير والفلاح
وتحياتي لكم جميعا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لكل أصدقائي الشعراء المثقفين المصريين والعرب
وجهوا أقلامكم لقضايا الأمة العربية والاسلامية
وتعايشو بإحساس المقهورين في العالم الإسلامي والعربي
ضعو أنفساكم مكانهم وتخلو ولو قليلا عن الكتابة عن الشفايف والرموش والعيون
هناك أناس تباد في العالم الإسلامي والعربي سواء من المسلمين أو المسحيين
فلابد وأن نسلط الضوء عليهم
وأتمنى لي ولكم التوفيق والنجاح لِما فيه الخير والفلاح
وتحياتي لكم جميعا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قتلوكي يا ليلاهُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قتلوكي يا ليلاهُ
لإنكِ تعبُدين الله
ومن يعبدون الله
في بلادنا
في سُباتٍ عميق
لا يريدون الإفاق والإنتباه
وحملت رأسك على صدري
وتركت جسدك غريق
في بحور دماه
حتى لا تتعرف عليكِ إبناتنا
فلا تتحدثين معها يا ليلاهُ
لا باليد التي كانت
تُعد لنا الطعام
ولا بالقلب الذي كان
يعلمنا الفرق
بين الحلال والحرام
وأطمئني على رأسك
فرأسك يا ليلاهُ معي
وعينيكِ التي كانت
تخاصم النوم
من أجلي حتى أنام معي
وشعرك الذي كان ينثره
النسيم على وجهي معي
ورموشك التي كانت تُقيني
من حرارة الأيام معي
ولسانك الذي كان يمطرني
دوماً بمعسول الكلام معي
وشفاهك التي كانت تتراقص
عليها عناقيد الإبتسام معي
وأذنك التي كانت لا تستمع
للغيبه والنميمة والحرام معي
فلا تصرخين ولا تدمعي
ولا تنظري لي في خضوع
فعيني تحجرت بها الدموع
وقلبي في صدمةٍ كبيرة
ولم يعد ينبض بالضلوع
وروحي وراء روحك ذهبت
إلى عالم اللا رجوع
فلا تتحدثين مع إبناتنا
وفقط تحدثين معي
وقولي لي بي ترفق
ولا تتركيني يا زوجتي
أعيش بدونك ك المعلق
تحدثي إلىّ يا زوجتي
ماتعودت منكِ ع الصمت
فأنا لا أحب لغة الصمت
قولي أي شيء
يفجر بداخلي بركان الكبت
ماذا جرى حتى ذهب الصوت
فياليتني يا ليلاهُ ما خُلقت
لأحمل رأسك وأترك جسدك
وياليتني قبل منكِ قُتلت
فيا من قتلتم زوجتي
أبشركم بسخط الله
ويامن ترون وتصمتون
أبشركم بسخط الله
واللهم إلهمني الصبر
فأنا لا أعلم
كيف أسير ولمن أسير
وإلي أي إتجاه
أيرضيكم هذا يامن تعبدون الله ؟؟؟؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلم الشاعر يوسف الحمله
ّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق